إستطاعت قناة "ميدي1 تيفي"، فرض تواجدها على الساحة الوطنية في ظرف وجيز، ورغم أنها تعتبر من بين القنوات الحديثة النشأة، غير أنها كتبت إسمها في الساحة الإعلامية الوطنية بماء من ذهب، وقد أكد الخبراء منذ نشأة هذا المولود الإعلامي المتألق على أن قناة "ميدي1 تيفي" سيكون لها مستقبل زاهر و من شأنها أن تنافس القنوات الدولية من ناحية مصداقية الخبر، وقيمة البرامج التي تقدمها للمشاهدين، وتضم هذه القناة مجموعة من الإعلاميين الذين إستطاعوا في وقت قصير الدخول إلى بيوت المغاربة و أصبحوا وجوها مألوفة يحبها المشاهد المغربي و يعتبرها من النجوم، فبالإضافة إلى برنامج قصة الناس الذي تنشطه الإعلامية المتألقة "نهاد بنعكيدة" تقدم قناة "ميدي1 تيفي" عشرات البرامج القيمة و المفيدة إستطاعت من خلالها تحقيق أكبر عدد من المشاهدات و التفوق على قنوات أسست قبلها بسنوات و تصرف ميزانيات تضاعف ميزانيتها.
لقطة طريفة وعفوية، وقعت أثناء تقديم الإعلامية "لينا علوش" لنشرة الأخبار، أكدت فيما بعد أن قناة "ميدي1 تيفي" إستطاعت أن تفرض وجودها في الساحة الإعلامية الدولية، بحيث أن إبنة "لينا" فاجأت المشاهدين بخروجها من كواليس قسم الأخبار و أعطت لوالدتها هاتفها النقال بينما كانت تقدم نشرة الأخبار على الهواء مباشرة، وذلك بعدما لاحظت الصغيرة أن أهل والدتها في سوريا هم من كانوا بصدد الإتصال بها، فقامت بإعطاء الهاتف لوالدتها التي كانت تنتظر أخبارا عن أهلها، تصرف إبنة لينا لم يثر أية ردة فعل في أوساط النشطاء المغاربة المتربصين بأخطاء القنوات، وإنما خلف شكل دعابة إستحسنها متداولو الشريط الذي وصل صداه إلى كبريات القنوات العالمية التي تداولت اللقطة بشكل إستثنائي، الشيء الذي يدل على أن بإمكان المغاربة أن يفتخروا لأن لهم قناة إستطاعت أن توصل صوتها إلى العالم.
لقطة طريفة وعفوية، وقعت أثناء تقديم الإعلامية "لينا علوش" لنشرة الأخبار، أكدت فيما بعد أن قناة "ميدي1 تيفي" إستطاعت أن تفرض وجودها في الساحة الإعلامية الدولية، بحيث أن إبنة "لينا" فاجأت المشاهدين بخروجها من كواليس قسم الأخبار و أعطت لوالدتها هاتفها النقال بينما كانت تقدم نشرة الأخبار على الهواء مباشرة، وذلك بعدما لاحظت الصغيرة أن أهل والدتها في سوريا هم من كانوا بصدد الإتصال بها، فقامت بإعطاء الهاتف لوالدتها التي كانت تنتظر أخبارا عن أهلها، تصرف إبنة لينا لم يثر أية ردة فعل في أوساط النشطاء المغاربة المتربصين بأخطاء القنوات، وإنما خلف شكل دعابة إستحسنها متداولو الشريط الذي وصل صداه إلى كبريات القنوات العالمية التي تداولت اللقطة بشكل إستثنائي، الشيء الذي يدل على أن بإمكان المغاربة أن يفتخروا لأن لهم قناة إستطاعت أن توصل صوتها إلى العالم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق